وابن عمّه ؛ عبيدة بن الحارث ، يوم (١) بدر. وهم الوليد وعتبة وشيبة ، بنو ربيعة (٢).
وقيل : بل (٣) هي عامّة (٤).
قوله ـ تعالى ـ : (مَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ اللهِ) ؛ أي : يخاف البعث بعد الموت.
وقيل : هم الثلاثة (٥) الّذين تقدّم ذكرهم : عليّ وحمزة وعبيدة (٦).
قوله ـ تعالى ـ : (وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ حُسْناً) :
قيل : نزلت هذه الآية في سعد (٧) بن مالك ، ولا نحبّ قصرها عليه (٨).
وقال عبد الغنيّ : نزلت في عيّاش بن أبي ربيعة (٩).
قوله ـ تعالى ـ : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ) (الآية) الكلبيّ ومقاتل قالا : نزلت في عيّاش بن أبي (١٠) ربيعة ، حيث أخذه (١١)
__________________
(١) ليس في د.
(٢) البحر المحيط ٧ / ١٤٠ عن ابن عباس.
(٣) ليس في ب ، ج ، د.
(٤) البحر المحيط ٧ / ١٤١.+ سقط من هنا قوله تعالى : (ساءَ ما يَحْكُمُونَ) (٤)
(٥) ليس في ج.
(٦) لم نعثر عليه فيما حضرنا من المصادر.+ سقط من هنا قوله تعالى : (فَإِنَّ أَجَلَ اللهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) (٥) والآيتان (٦) و (٧)
(٧) ب : سعيد.
(٨) اسباب النزول / ٢٥٦ وفيه سعد بن ابي وقاص بدل سعد بن مالك.
(٩) سقط من هنا قوله تعالى : (وَإِنْ جاهَداكَ لِتُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُما إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (٨) والآية (٩)
(١٠) ليس في أ.
(١١) ج ، د ، م : أخذته.