قوله ـ تعالى ـ : (آياتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ) (٥) ؛ أي : دلالات (١).
قوله ـ تعالى ـ : (وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ) (٧) :
نزلت هذه الآية في النضر بن الحرث بن كلدة من بني عبد الدار ، وكان يعاند النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ.
قوله ـ تعالى ـ : (فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ) (٨) ؛ أي : مخزله (٢).
قيل (٣) : القتل (٤) ببدر ، قتله عليّ ـ عليه السّلام ـ (٥).
وقيل : [بل (٦) قتله] (٧) صبرا ببدر. وأبيات أخته قبيلة تخاطب في أمره النّبيّ ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ معروفة وترثيه (٨).
قوله ـ تعالى ـ : (مِنْ وَرائِهِمْ جَهَنَّمُ) ؛ يعني : في الآخرة العذاب الدّائم (٩).
قوله ـ تعالى ـ : (يَسْمَعُ آياتِ اللهِ تُتْلى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ) (٨) ؛ أي : مؤلم.
قوله ـ تعالى ـ : (اللهُ الَّذِي سَخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ) ؛
__________________
(١) سقط من هنا الآية (٦)
(٢) ج ، د ، م : لهم.
(٣) ليس في ج.
(٤) ج : قتل.
(٥) لم نعثر عليه فيما حضرنا من المصادر.
(٦) ليس في ب ، د.
(٧) ليس في ج.
(٨) سقط من هنا الآية (٩)
(٩) سقط من هنا قوله تعالى : (وَلا يُغْنِي عَنْهُمْ ما كَسَبُوا شَيْئاً وَلا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ أَوْلِياءَ وَلَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) (١٠) والآية (١١)