الفصل الثالث في مولده عليه السلام.
الفصل الرابع في نسب أمه عليه السلام.
الفصل الخامس في ذكر وفاته عليه السلام.
الفصل السادس في ذكر عدد أولاده عليه السلام.
الفصل السابع في نقوش خواتيمه عليه السلام.
الفصل الثامن في قوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً) (١).
الفصل التاسع في قوله تعالى : (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى) (٢).
الفصل العاشر في أنه أول من أسلم وأول من صلى مع رسول الله صلى الله عليه وآله.
الفصل الحادي عشر في قَوْلِهِ صلى الله عليه وآله خَلَّفْتُ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ وَخَلَّفْتُ فِيكُمْ خَلِيفَتَيْنِ.
الفصل الثاني عشر في أنه وصي رسول الله صلى الله عليه وآله.
الفصل الثالث عشر في الكناية له بلفظ الخلافة من قول النبي صلى الله عليه وآله.
الفصل الرابع عشر في ذكر يوم غدير خم.
الفصل الخامس عشر في قوله تعالى : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا) الاية (٣).
الفصل السادس عشر في قوله صلى الله عليه وآله لعلى عليه السلام : أنت منى بمنزلة هارون من موسى».
الفصل السابع عشر في قوله صلى الله عليه وآله : لاعطين الراية رجلا يحبه الله ورسوله الخير بتمامه.
__________________
(١) الاحزاب : ٣٣.
(٢) الشورى : ٢٣.
(٣) المائدة : ٥٦.