وكتابيهما في الردّ على العلّامة الحلّي ، ولكنّا تركنا ذلك إلى مجال آخر خوفا من الإطالة.
والحمد لله أوّلا وآخرا ، وصلّى الله على سيّدنا محمّد وآله الطيّبين الطاهرين وسلّم تسليما كثيرا.
عليّ الحسيني الميلاني