ألؤما وأنت كريم؟ (أي : أتلؤم لؤما وأنت كريم؟) ، ألؤما : الهمزة : حرف استفهام للتوبيخ ، لؤما : مفعول مطلق لفعل محذوف وجوبا لقيام المصدر مقامه ؛ وفاعل المصدر ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت. وأنت : الواو : واو الحال ، أنت : ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ. كريم : خبر المبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، والجملة من المبتدأ والخبر في محل نصب حال.
سررت بك حقّا : حقّا : مفعول مطلق لفعل محذوف وجوبا لقيام المصدر مقامه ؛ وفاعل المصدر ضمير مستتر وجوبا تقديره أنا.
سقيا لك : (الأصل : اسق يا ربّ فلانا. الدعاء لك أيها المخاطب) ، المعنى : دعاء إلى الله ليسكب على المخاطب الإنعام الغامر. سقيا : مفعول مطلق منصوب بفعل محذوف وجوبا لقيام المصدر مقامه ، والتقدير : اسق سقيا وفاعل المصدر ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت. لك : جار ومجرور ، خبر لمبتدأ محذوف تقديره : الدّعاء لك. أو : جار ومجرور متعلقان بخبر محذوف تقديره : الدعاء حاصل لك.
معاذ الله : (أي : استعانة به) ، معاذ : مفعول مطلق منصوب ، وهو مضاف. الله : مضاف إليه مجرور.
سبحان الله : (أي : براءة له من السوء) ، سبحان : مفعول مطلق منصوب ، وهو مضاف. الله : مضاف إليه مجرور بالإضافة ، وعلامة جره الكسرة.
لبيك وسعديك : مفعول مطلق منصوب بالياء لأنه ملحق بالمثنى ، والكاف : ضمير متصل مضاف إليه ، أو : حرف خطاب (الأول أحسن). ومثله إعراب : سعديك ، حنانيك ، حذاريك ، دواليك ، هذاذيك. تقدّر