على الجسر خلوه فرجه لليروح ولليرد |
|
|
|
والمنادي عليه ينادي والنده ايذوب الچبد |
|
مر طبيب البلد شافه وگام ينشد والنشد |
|
|
|
ما هالميت عشيره ابثاره تطلب لا تهيد |
|
* * *
من سمع ويلي گبل هذا الشهيد |
|
ميت شالوه وبرجله الحديد |
لچن ابغربه وماله من عضيد |
|
واظهرت اشرارها المكتومها |
* * *
بكت على نعشك الأعداء قاطبة |
|
ما حال نعش له الأعداء باكونا |
* * *
لم تزل للأنام تحسن صنعا |
|
وتجير الذي أتاك وترعى |
||
وإذا ضاقت الفضا بي ذرعا |
|
يا سمّي الكليم جئتك أسعى |
||
|
والهوى مركبي وحبّك زادي |
|
||
أنت غيث للمجد بين ولولا |
|
فيض جودكم الوجود اضمحلا |
||
قسماً بالذي تعالى وجلّا |
|
ليس تقضى لنا الحوائج إلّا |
||
|
عند باب الرجاء جدّ الجواد |
|
||
* * *
باب الحوائج :
وهذا اللقب من أكثر ألقاب الإمام موسى
بن جعفر عليهماالسلام
ذكراً وأشهرها ذيوعاً وانتشاراً ، فقد اشتهر بين الخاص والعام أنه ما قصده مكروب أو حزين إلّا فرّج الله آلامه وأحزانه وما استجار أحد بضريحه المقدس إلّا قضيت حوائجه ، ورجع