ـ حارة الميدان : لا بدّ وأنها كانت في الميدان التحتاني ، عند باب المصلّى أو حوله ، ولا تتوفّر عنها معلومات إضافية. ويحتمل أن المقصود بها حي الميدان. وتعرف أيضا بحارة المنية.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ٩٢
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٥٤
الدارس للنعيمي ٢ / ٣٦٠
ـ حارة ميدان الحصى : المقصود بها محلّة ميدان الحصى [الميدان التحتاني اليوم].
مفاكهة الخلّان لابن طولون ، الفهارس
ـ حارة الناصريّة : كانت في الصالحيّة ، بالفواخير ، قرب الجامع الأفرم. تنسب إلى المدرسة الناصريّة البرّانية المعروفة أيضا بدار الحديث الناصريّة البرّانية التي كانت فيها.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٥٢
ـ حارة النقّاشات : لا تزال الحارة الآخذة من سوق القباقبيّة إلى الجنوب الشرقي ، قبالة الطرف الشرقي لجدار الجامع الأموي الجنوبي ، سمّيت بذلك نسبة لحرفة كانت النساء القاطنات فيها تمارسنها ، وهي نقش أيدي النساء وأرجلهن بالحنّاء ذي اللون الأحمر. وعرفت أيضا بدرب النقّاشة. أمّا اليوم فتسمى جادة الخضراء نسبة لقصر الخضراء الذي كان عندها.
خارطة المنجّد
خارطة شرطة دمشق ١٩٢٢ ـ ١٩٢٤
معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ١٥٠
ـ حارة النواعير : لا تزال في الصالحيّة ، إلى الجنوب المجاور لجادة المدارس ، وتسميتها اليوم : زقاق النواعير ، ولم بيق من النواعير التي كانت مقامة على نهر ثورا في أيّامنا سوا ناعورة واحدة.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤
ـ حارة النيبطون : المقصود بها محلّة النيبطون ، كانت داخل الباب الشرقي ، شرقي حارة الكنيسة [المقصود بها الكنيسة المريميّة] ، إلى يمين الداخل من الباب ، حول الكنيسة المصلّبة [كنيسة حنانيا].
حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٤