ـ حارة النيرب : كانت في منطقة النيرب ، ولا يمكن تحديد في أي من النيربين كانت ، ولو أنني أميل إلى النيرب العلوي لوقوعه بين نهري ثورا ويزيد شمالي النيرب الأدنى ، وبعتبار أن ابن كنّان كتب عن حارات الصالحيّة ، فلا بد إذن أن تكون حيث ذكرت.
المروج السندسيّة لابن كنّان ٣٤
ـ حارة الهنكامة : ذكرها ابن طولون ولم يحدّد موقعها أو معناها ، ويحتمل أنها تصحيف للبنكامة؟ وفي الحالتين لا تتوفّر عنهما أية معلومات.
حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٥
ـ حارة الهنود الشبليّة : كانت في زقاق معاوية الآخذ من سوق البزوريّة نحو الشرق ، عند المدرسة القليجيّة الحنفيّة ، سميت بذلك أيّام ابن طولون.
حارات دمشق القديمة لابن طولون ٣٤
ـ حارة الورد : لا تزال في سوق صاروجا ، وعندها جامع الورد وحمّام الورد.
معالم دمشق التاريخيّة للإيبش والشهابي ١٥٢
ـ حارة اليهود : كانت داخل باب كيسان ، في جادّة الخراب ، واسمها اليوم «حيّ الأمين».
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٦٤
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٠٦
الدارس للنعيمي ١ / ٥٢١ ، ٢ / ٣١٧
مفاكهة الخلّان ٢ / ١٢٢
تاريخ البصروي ١٨٣
ـ الحاكورة : قطعة الأرض القريبة غالبا من الدور والمساكن ، تخصّص لزرع الأشجار وخلافها ، وتسوّر في دمشق بسور من طين يسمى : «الدكّ».
معالم دمشق التاريخية للإيبش والشهابي ١٦٨
ـ الحبس : تسمية شائعة تعني : السجن.
ـ حبس باب البريد : سجن كان في محلّة باب البريد ، ذكره ابن طولون في العهد المملوكي سنة ٨٨٦ ه بقوله : «وسقط حبس الدمّ بباب البريد على المحابيس ، فمات بعضهم وسلم بعضهم ، بسبب هدم سوق