ـ الخانقاه الحساميّة (١) : أوقفتها في العهد الأيوبي ست الشام اخت السلطان صلاح الدين الأيوبي وأم حسام الدين لاجين ، في محلّة الشبليّة [ساحة الميسات اليوم] ، إلى الشمال المجاور للمدرسة الشبليّة البرّانية ، عند جسر كحيل الذي عرف فيما بعد بجسر الشبليّة ، وذلك حوالي سنة ٥٨٥ ه / ١١٨٩ م ، والجدير بالذكر أن الأستاذ محمد أحمد دهمان ذكرها في حاشية القلائد الجوهرية باسم : الخانقاه الحساميّة الشبليّة ، مما قد يؤدي إلى الالتباس بينها وبين الخانقاه الشبلية التي لا علاقة لها بالحساميّة رغم تقارب موضعيهما. درست.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩١
الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٣
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٣
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ٢٧٨ ، ٢ / ٤٨٧
منادمة الأطلال لبدران ٢٧٤
خطط دمشق للعلبي ٣٩٦
ـ الخانقاه الحساميّة (٢) : كانت في الشرف القبلي حيث مباني جامعة دمشق اليوم ، ولا علاقة لها بالخانقاه الحساميّة (١) ، كما لا تتوفّر عنها أية معلومات. درست.
الدارس للنعيمي ١ / ٣٤٠ (بعنوان المدرسة الظاهريّة البرّانية)
القلائد الجوهرية لابن طولون : الفهارس
خطط دمشق للعلبي ٣٩٦
ـ الخانقاه الخاتونيّة : أنشأتها في العهد الأيوبي الخاتون عصمة الدين بنت الأمير معين الدين أنر ، وزوجة السلطان نور الدين محمود (الشهيد) ، ومن بعده السلطان صلاح الدين الأيوبي ، في أول الشرف القبلي ، [في شارع النصر ، لصيق جامع تنكز من جهة الشرق] ، وذلك حوالي سنة ٥٧٥ ه / ١١٧٩ ـ ١١٨٠ م. وكانت تعرف أيضا بخانقاه خاتون ، وبرباط خاتون. هدمت عند هدم جامع تنكز القديم بعيد سنة ١٩٤٥ م.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ١٩٢
الدارس للنعيمي ٢ / ١٤٤ ، ٢٤٤
مختصر تنبيه الطالب للعلموي ١٤٣
القلائد الجوهرية لابن طولون ١ / ١٠٥ ، ١٠٧
منادمة الأطلال لبدران ٢٧٤
خطط دمشق للعلبي ٣٩٦