لفرّوخشاه ، ثم صارت للملك الأمجد الأيوبي صاحب بعلبك ، ومن بعده للملك الأشرف موسى بن العادل الذي أوقفها على ولديه قبل وفاته سنة ٦٣٥ ه ، ثم صارت مقرّا لنواب السلطنة في العهد المملوكي ، وعرفت أيضا بدار النيابة ، ويرجّح أن قسما منها أصبح فيما بعد دارا لوالي دمشق العثماني محمد پاشا العظم. وفي خلال السنوات ٩٨١ ـ ١٠٣٣ ه / ١٥٧٣ ـ ١٦٢٤ م من العهد العثماني شيّد في موضع القصر العدلي اليوم مبنى أطلق عليه أولا اسم (دار السعادة) ، ثم تحوّلت التسمية إلى (السرايا) ، ثم إلى (دار المشيريّة) ، وبعد الاحتلال الفرنسي صارت (المندوبيّة) واحترقت سنة ١٩٤٥ م ، وأقيم في موضعها مبنى القصر العدلي الحالي درست.
الأعلاق الخطيرة لابن شدّاد ٨٨
البداية والنهاية لابن كثير ١٣ / ١٧١
الدارس للنعيمي (الفهارس)
القلائد الجوهرية لابن طولون (الفهارس)
إعلام الورى لابن طولون ٣٥ ، وح ٢
ولاة دمشق في عهد المماليك لدهمان ٤٠
معجم الألفاظ التاريخية في العصر المملوكي لدهمان ٧٢
دمشق تاريخ وصور ط ٢ ، ١٤١
ـ دار سعيد القوتلي : بجوار الجامع الأموي من جهة الشمال.
الروضة الغنّاء للقساطلي ٩٧
ـ دار السلحدار : كانت في محلّة باب البريد [تبعا لما ذكره ابن عساكر عند هذه المحلّة من الأقنية]. درست.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٥٨
ـ دار سلمان : كانت في أول درب الفرّاش ، عند بستان القط ، داخل السور [إلى الغرب المجاور لباب كيسان وكنيسة القدّيس بولص اليوم]. درست.
تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ٢ / ١٥٦
ـ دار سليمان بن عبد الملك : كانت في موضع المدرسة النورية الكبرى في الخوّاصين [بسوق الخيّاطين اليوم] ، وقيل بأن هذا الموقع كان دارا لهشام بن عبد الملك أيضا. درست.
الدارس للنعيمي ١ / ٦٠٧ ، ٦١٥