القرآن الذي قال إنه يتحدى العالم كله أن يأتوا بمثله أو بسورة من مثله ، ونكذب الرسولصلىاللهعليهوسلم الذي قال : أرسلت إلى الناس كافّة ، فكيف يصدّقه العالم اليوم دون معجزة؟ فأي كفر بعد هذا؟ وما نفعل بإيماننا إذا كنا نكذب قرآننا ونبينا ، وما الذي يبقى في الإيمان بعد؟ إذن ، فالإعجاز العلمي في القرآن هو معجزة الله ورسوله إلى عصرنا ، فكيف يجب أن نتعامل به؟