(إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً قالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) لأنهما لم يسجدا لصنم قط من طريق العامة ، وفيه حديثان.
الباب الثالث والستون ـ في أن رسول الله ، وأمير المؤمنين والأئمة هم دعوة إبراهيم في قوله تعالى: (إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً قالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قالَ لا يَنالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ) من طريق الخاصة ، وفيه ثلاث أحاديث.
الباب الرابع والستون ـ في معنى قوله تعالى : (يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ) من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب الخامس والستون ـ في معنى قوله تعالى : (يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُناسٍ بِإِمامِهِمْ) من طريق الخاصة ، وفيه أربعة وعشرون حديثا.
الباب السادس والستون ـ في قوله صلىاللهعليهوآله : (أهل بيتي أمان لأهل الأرض) من طريق العامة ، وفيه خمسة أحاديث.
الباب السابع والستون ـ في قوله صلىاللهعليهوآله : (أهل بيتي أمان لأهل الأرض) من طريق الخاصة ، وفيه أربعة أحاديث. وسيأتي إن شاء الله ذكر أبواب المقصد الثاني في أوّله.