الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٤) (فَتَبَسَّمَ ضاحِكاً مِنْ قَوْلِها) |
١٩ |
النمل |
٢٧ |
أى : مقدرا الضحك من قولها. |
(١٥) (لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ) |
٥٣ |
الأحزاب |
٣٣ |
(غير ناظرين) نصب على الحال من الضمير فى قوله : (لا تدخلوا بيوت النبى) ، ولم يجر وصفا ل (طعام) لأنه لم يقل : غير ناظرين أنتم إناه ، إذ ليس فعلا ل (طعام). |
(١٦) (فَادْخُلُوها خالِدِينَ) |
٧٣ |
الزمر |
٣٩ |
أى : مقدرين الخلود مستقبلا. |
(١٧) (بُشْراكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها) |
١٢ |
الحديد |
٥٧ |
(خالدين) حال من (الدخول) المحذوف من اللفظ المثبت فى التقدير ، ليكون المعنى عليه كأنه : دخول جنات خالدين ، أى : مقدرين الخلود مستقبلا. ولا يكون حالا من (بشراكم) ، على معنى : تبشرون خالدين فيها ، لئلا يفصل بين الصلة والموصول. |
(١٨) (وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئاتِهِ وَيُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها) |
٩ |
التغابن |
٦٤ |
(خالدين) حالا من الهاء العائدة إلى (من) ، وحمل على المعنى فجمع. |
(١٩) (وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ وَيَعْمَلْ صالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً) |
٦٥ |
الطلاق |
٦٥ |
«خالدين» حال من الهاء العائدة إلى «من» ، وحمل على المعنى فجمع. |
٦ ـ الأصل : رفضه واستعمال الفرع
(١) (اهْدِنَا الصِّراطَ الْمُسْتَقِيمَ صِراطَ الَّذِينَ) |
٦ و ٧ |
الفاتحة |
١ |
جاء الاستعمال وكثرة القراءة بالصاد ، وقد رفض فيه السين إلا فى القليل. |
(٢) (أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) |
٧ |
الفاتحة |
١ |
الأصل : عليهمو ، بالواو ، لأنها بإزاء : عليهن ، وكما أن المثنى المؤنث بحرفين ، فكذلك المذكر وجب أن يكون بحرفين ، إلا أنهم حذفوا الواو استخفافا وأسكنوا الميم ، فقالوا : (عليهم) |