الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٨١) (وَأَمَّا إِنْ كانَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ) |
٩٠ ، ٩١ |
الواقعة |
٥٦ |
التقدير : مهما يكن من شىء فسلام لك من أصحاب اليمين إن كان من أصحاب اليمين ، فقوله : (إن كان من أصحاب اليمين) مقدم فى المعنى ، لأنه لما حذف الفعل ، وكانت تلى الفاء «أما» قدم الشرط ، وفصل بين الفاء و «أما» به. |
(٨٢) (وَالَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْ نِسائِهِمْ ثُمَّ يَعُودُونَ لِما قالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ) |
٣ |
المجادلة |
٥٨ |
التقدير : والذين يظاهرون من نسائهم فتحرير رقبة ثم يعودون. |
(٨٣) (إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنا لِيُقِيمُوا الصَّلاةَ) |
١١ |
الجمعة |
٦٢ |
اللام من صلة (أسكنت) ، وهو فى نية التقديم ، والفصل بالنداء غير معتد به. |
(٨٤) (خَلَقَ سَبْعَ سَماواتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَ) |
١٢ |
الطلاق |
٦٥ |
أى : ومثلهن من الأرض. |
(٨٥) (فَكَيْفَ تَتَّقُونَ إِنْ كَفَرْتُمْ يَوْماً يَجْعَلُ الْوِلْدانَ شِيباً) |
١٧ |
المزمل |
٧٣ |
أى : فكيف تتقون يوما يجعل الولدان شيبا إن كفرتم. |
(٨٦) (لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً لا يَذُوقُونَ) |
٢٣ ، ٢٤ |
النبأ |
٧٨ |
التقدير : لا يذوقون أحقابا ، فهو ظرف ل (لا يذوقون) وليس بظرف ل (لابثين) ، إذ ليس تحديدا لهم ، لأنهم يلبثون غير ذلك من المدد ، فهو تحديد لذوق الحميم والغساق. |
(٨٧) (فَكَذَّبُوهُ فَعَقَرُوها) |
٢٤ |
الشمس |
٩١ |
أى : فعقروها فكذبوه. |
(٨٨) (مِنْ شَرِّ الْوَسْواسِ الْخَنَّاسِ الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ) |
٥ ، ٦ |
الناس |
١١٤ |
أى : من شر الوسواس الخناس ، من الجنة والناس ، الذى يوسوس فى صدور الناس |
(ب) بيانا
(١) (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) |
٥ |
الفاتحة |
١ |
قدمت العبادة ، لأنها سبب حصول الإعانة. |
(٢) (غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) |
٧ |
الفاتحة |
١ |
المغضوب عليهم ، هم اليهود ، والضالون هم النصارى ، وقدم اليهود لأنهم كانوا أسبق من النصارى ، ولأنهم كانوا أقرب إلى المؤمنين بالمجاورة. |