الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٠) (وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ) |
١٧٧ |
البقرة |
٢ |
قدم القريب ، لأن الصدقة عليه أفضل ، وهذا تقديم للشرف بالفضيلة. |
(١١) (الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ) |
١٧٨ |
البقرة |
٢ |
التقديم لشرف الحرية. |
(١٢) (إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ) |
٢٢٢ |
البقرة |
٢ |
قدم ، لأن التوبة سبب الطهارة ، وهذا تقديم بالعلة والسببية. |
(١٣) والله يقبض ويبسط |
٢٤٥ |
البقرة |
٢ |
قدم ، القبض ، لأن قبلة : (من ذا الذى يقرض الله قرضا حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة) ، وكان هذا بسطا ، فلا يناسب تلاوة البسط ، فقدم القبض لهذا وللترغيب فى الإنفاق ، لأن الممتنع منه سببه خوف القلة ، فبين أن هذا لا ينجيه ، فإن القبض مقدر ولا بد ؛ وهذا من تقديم المحو على الإثبات |
(١٤) (لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ) |
٢٥٥ |
البقرة |
٢ |
قدم السّنة على النوم ، لتقدمها إيجادا. |
(١٥) (وَأَنْزَلَ التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ مِنْ قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ) |
٣ ، ٤ |
آل عمران |
٣ |
التقديم للسبق بالإنزال. |
(١٦) (إِنَّ اللهَ لا يَخْفى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّماءِ) |
١٤ |
آل عمران |
٣ |
قدم الأرض على السماء ، لقصد الترقى ؛ فهذا تقديم بالتنقل من الأقرب إلى الأبعد. |
(١٧) (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ) |
٥ |
آل عمران |
٣ |
تقديم الشهوات للتحذير منها والتنفير منها ، لأن المحنة بها أعظم من المحنة بالأولاد. وتقديم النساء على البنين ، من قبيل تقديم العلة على المعلول ، إذ أنهن السبب فى وجود البنين ؛ وقدم النساء والبنين على الذهب والفضة ، لأنهما أقوى فى الشهوة الجبلية من المال ، فإن الطبع يحث على بذل المال ، فيحصل النكاح. |