الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٢٨) (إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِ) |
٦٩ |
النساء |
٤ |
التقديم للتعظيم. |
(٢٩) (إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ) |
١٤٧ |
النساء |
٤ |
قدم الشكر على الإيمان ، لأن العاقل ينظر إلى ما عليه من النعمة العظيمة فى خلقه ، فيشكر شكرا مبهما فإذا انتهى به النظر إلى معرفة المنعم آمن به ثم شكر شكرا متصلا ، فكان الشكر متقدما على الإيمان ، وكأنه أصل التكليف ومداره ، وهو على هذا تقديم بالعلة والسببية. وقيل : هو من عطف الخاص على العام ، لأن الإيمان من الشكر ، وخص بالتقديم لشرفه |
(٣٠) (فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ) |
٦ |
المائدة |
٥ |
التقديم للشرف. |
(٣١) (إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ يُقَتَّلُوا) |
٣٣ |
المائدة |
٥ |
التقديم على قصد الترتيب ، إذ بدأ بالأغلظ طردا للقاعدة. |
(٣٢) (وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ) |
٣٨ |
المائدة |
٥ |
التقديم للغلبة ، والكثرة ، لأن السرقة فى الذكور أكثر. |
(٣٣) (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا) |
٥٥ |
المائدة |
٥ |
التقديم للتعظيم. |
(٣٤) (إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) |
١١٨ |
المائدة |
٥ |
قدم التعذيب على المغفرة للسياق ، والذى فى القرآن تقديم الرحمة على العذاب. |
(٣٥) (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ) |
١ |
الأنعام |
٦ |
تقديم المكان عليا لزمان ، إذ المراد بالظلمات والنور : الليل والنهار ، إذ المكان أسبق. |
(٣٦) (وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ) |
١ |
الأنعام |
٦ |
قدم (الظلمة) على (النور) ، للسبق فى الإحساس |
(٣٧) (يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ) |
٦ |
الأنعام |
٦ |
التقديم لشرف المعلوم ، إذ علم الغيبيات أشرف من المشاهدات. |
(م ٢٦ ـ الموسوعة القرآنية ـ ج ٢)