الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٥٤) (قُلْ إِنَّ الْهُدى هُدَى اللهِ أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ مِثْلَ ما أُوتِيتُمْ) |
٧٣ |
آل عمران |
٣ |
أى : كراهة أن يؤتى. |
(٥٥) (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ) |
٨١ |
آل عمران |
٣ |
أى : أمم النبيين. |
(٥٦) (وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ خالِدِينَ فِيها) |
٨٧ ، ٨٨ |
آل عمران |
٣ |
أى : فى عقوبة اللعنة ، وهى النار. |
(٥٧) (مَثَلُ ما يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَياةِ الدُّنْيا كَمَثَلِ رِيحٍ) |
١١٧ |
آل عمران |
٣ |
أى : كمثل إنفاق زرع ذى ريح ، فحذف ؛ أى فإنفاق بعض هذا الزرع لا يحدى عليه شيئا ، كذلك إنفاق هؤلاء لا يجدى عليهم نفعا ولا يرد عنهم ضيرا ؛ ووصف الزرع بأنه ذو ريح ، لأنه فى وقتها كان. وقيل ، كمثل إهلاك ريح ؛ أو : فساد ريح وقد تكون «ما» بمنزلة «الذى» ، ويكون التقدير : مثل إفساد ما ينفقون ، وإتلاف ما ينفقون ، كمثل إتلاف ريح ؛ تقدر إضافة المصدر إلى المفعول فى الأول ، وفى الثانى إلى الفاعل. |
(٥٨) (إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ) |
١٢٠ |
آل عمران |
٣ |
التقدير : تسؤهم إصابتك للحسنة. |
(٥٩) (وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ) |
١٤٣ |
آل عمران |
٣ |
أى : أسباب الموت ، يدل عليه قوله تعالى : (فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ) أى رأيتم أسبابه ؛ لأن من رأى الموت لم ير شيئا. |
(٦٠) (انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ) |
١٤٤ |
آل عمران |
٣ |
أى : على مواطئ أعقابكم. |
(٦١) (هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ اللهِ) |
١٦٣ |
آل عمران |
٣ |
أى : ذوو درجات. وقيل : التقدير : لهم درجات. |
(٦٢) (لَنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيْئاً) |
١٧٦ |
آل عمران |
٣ |
أى : دين الله ؛ أو : جند الله ؛ أو : نبى الله. |
(٦٣) (ولا تحسبن الذين يبخلون بما أتاهم الله من فصله هو خيرا لهم) (فيمن قرأ بالتاء) |
١٨٠ |
آل عمران |
٣ |
التقدير : ولا تحسبن بخل الذين كفروا خيرا لهم ؛ فيكون المضاف محذوفا مفعولا أول ، و «خيرا» المفعول الثانى. |