الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١٠٧) (فَانْظُرْ ما ذا تَرى) |
١٠٢ |
الصافات |
٣٧ |
(أ) فيمن فتح التاء : ١ ـ يكون مفعول (ترى) الهاء المحذوفة من الصلة ، على أن تكون (ما ذا) بمنزلة «الذى» ، وتكون (ترى) على هذا : التى معناها الرأى وليس إدراك الجارحة. ٢ ـ تكون «ذا» بمنزلة «الذى» ، و «ما» فى موضع ابتداء ، و «الذى» فى موضع رفع ، خبره ؛ ويكون التقدير : ما الذى تراه. (ب) فيمن ضم التاء وكسر الراء ، فإنه يجوز. ١ ـ أن يكون «ما» مع «ذا» صلىاللهعليهوسلم بمنزلة اسم واحد ، فيكونا فى موضع نصب. ٢ ـ أن تجعل «ما» مبتدأ ، و «ذا» بمنزلة «أحد» ، ويعود إليه الذكر المحذوف من الصلة. |
(١٠٨) (بِسُؤالِ نَعْجَتِكَ) |
٢٤ |
ص |
٣٨ |
أى : بسؤاله إياك نعجتك. |
(١٠٩) (إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَنْ ذِكْرِ رَبِّي) |
٣٢ |
ص |
٣٨ |
أى : عن ذكر ربى إياى حيث أمرنى بالصلاة ، فحذف المفعول والمصدر. وقيل : التقدير : عن ذكر ربى ، فحذف الفاعل ، وأضاف إلى المفعول. |
(١١٠) (وَأَلْقَيْنا عَلى كُرْسِيِّهِ جَسَداً.) |
٣٤ |
ص |
٣٨ |
التقدير : وألقيناه على كرسيه جسدا ؛ أى : ذا جسد ، أى مريضا ، ف «جسدا» فى موضع الحال ، والمفعول محذوف. |
(١١١) (مِنْ دُعاءِ الْخَيْرِ) |
٤٩ |
فصلت |
٣٨ |
أى : من دعائه الخير. |
(١١٢) (فَلَوْ لا نَصَرَهُمُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللهِ قُرْباناً آلِهَةً) |
٢٨ |
الأحقاف |
٤٦ |
التقدير : الذين اتخذوهم قربانا آلهة. |
(١١٣) (وَما تُوعَدُونَ) |
٢٢ |
الذاريات |
٥١ |
أى : توعدونه. |