الكهف ، ثم النحل ، ثم إنا أرسلنا نوحا ، ثم سورة إبراهيم ، ثم الأنبياء ، ثم المؤمنون ، ثم تنزيل السجدة ، ثم الطور ، ثم تبارك الملك ، ثم الحاقة ، ثم عم يتساءلون ، ثم النازعات ، ثم إذا السماء انفطرت ، ثم إذا السماء انشقت ، ثم الروم ، ثم العنكبوت ، ثم ويل للمطففين.
فهذا ما أنزل الله بمكة ، ثم أنزل بالمدينة سورة البقرة ، ثم الأنفال ، ثم آل عمران ، ثم الأحزاب ، ثم الممتحنة ، ثم النساء ، ثم إذا زلزلت ، ثم الحديد ، ثم القتال ، ثم الرعد ، ثم الرحمن ، ثم الإنسان ، ثم الطلاق ، ثم لم يكن ، ثم الحشر ، ثم إذا جاء نصر الله ، ثم النور ، ثم الحج ، ثم المنافقون ، ثم المجادلة ، ثم الحجرات ، ثم التحريم ، ثم الجمعة ، ثم التغابن ، ثم الصف ، ثم الفتح ، ثم المائدة ، ثم براءة.
وعن على بن أبى طلحة ، قال : نزلت بالمدينة سورة البقرة ، وآل عمران ، والنساء ، والمائدة ، والأنفال ، والتوبة ، والحج ، والنور ، والأحزاب ، والذين كفروا ، والفتح ، والحديد ، والمجادلة ، والحشر ، والممتحنة ، والصف ، والتغابن ، ويا أيها النبىّ إذا طلقتم النساء ، ويا أيها النبىّ لم تحرّم ، والفجر ، والليل ، وإنا أنزلناه فى ليلة القدر ، ولم يكن ، وإذا زلزلت ، وإذا جاء نصر الله ، وسائر ذلك بمكة.
وعن قتادة. قال : نزل فى المدينة من القرآن : البقرة وآل عمران ، والنساء ، والمائدة ، وبراءة ، والرعد ، والنحل ، والحج ، والنور ، والأحزاب ، ومحمد ، والفتح ، والحجرات ، والحديد ، والرحمن ، والمجادلة ، والحشر ، والممتحنة ، والصف ، والجمعة ، والمنافقون ، والتغابن ، والطلاق ، ويا أيها النبىّ لم تحرم ، إلى رأس العشر ، وإذا زلزلت ، وإذا جاء نصر الله ، وسائر القرآن نزل بمكة.
وقيل : المدنى باتفاق عشرون سورة ، والمختلف فيه اثنتا عشرة سورة ، وما عدا ذلك مكى باتفاق.