الركض في ميادين الهوى ، وزمام يجر الى استدامة حكم التقى». ويقول : «الخشية من الله بشير الوصلة ، والخشية من غير الله نذير الفرقة».
ولا غرابة في ذلك ، فمن خشي الله اتقاه في السر والعلن ، وفي الغيبة والحضور ، ومن كان كذلك فقد هدي الى صراط مستقيم.