تدبيرى فيهم ، وأمهلهم وأنظرهم «رويدا» أى : إمهالا قريبا أو قليلا ، فإن كل آت قريب ، وقد حقق ـ سبحانه ـ لنبيه وعده بأن جعل العاقبة له ولأتباعه.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.