مَرْجِعَهُمْ) وذلك أن الحميم خارج الجحيم ، فهم يردونه كما تورد الإبل الماء ، ثم يردون إلى الجحيم.
٧٠ ـ و (يُهْرَعُونَ) فى [هود : ٧٨].
٧٦ ـ و (الْكَرْبِ الْعَظِيمِ) الغرق.
٧٧ ـ (هُمُ الْباقِينَ) لأن نسل الناس انقرض إلا نسله (١).
٧٨ ، ٧٩ ـ (وَتَرَكْنا عَلَيْهِ) أى ذكرا جميلا ، وهو قوله : (سَلامٌ عَلى نُوحٍ) والمعنى أن يصلى عليه إلى يوم القيامة.
٨٣ ـ (مِنْ شِيعَتِهِ) أى أهل دينه وملته.
٨٤ ـ (سَلِيمٍ) من الشرك.
٨٧ ـ (فَما ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعالَمِينَ) إذا لقيتموه وقد عبدتم غيره.
٨٨ ، ٨٩ ـ (فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِ) أى إليها ، لا فى علمها ، قال ابن المسيب : رأى نجما طالعا فقال : إنى مريض غدا ، وكان القوم يتعاطون علم النجوم ، فعاملهم بما يعلمون ، ليتخلف عن عيد كان لهم (٢). ومعنى (سَقِيمٌ) سأسقم ، وهذا من المعاريض.
٩١ ـ (فَراغَ) مال ، وكان بين يدى الأصنام طعام.
٩٤ ـ (يَزِفُّونَ) يسرعون (٣).
٩٨ ـ (فَجَعَلْناهُمُ الْأَسْفَلِينَ) لعلوه عليهم بالحجة.
٩٩ ـ (ذاهِبٌ إِلى رَبِّي) أى إلى حيث أمرنى ، فهاجر عن قومه إلى الشام.
__________________
(١) انظر : جامع الأصول (٢ / ٣٣٢) ، وتفسير الطبرى (٢٣ / ٣٤) ، وتفسير القرآن للماوردى (٣ / ٤١٧) ، وزاد المسير (٧ / ٦٥) ، وتفسير القرطبى (١٥ / ٨٩).
(٢) انظر : تفسير الطبرى (٢٣ / ٤٥) ، وتفسير القرآن للماوردى (٣ / ٤١٨) ، وزاد المسير (٧ / ٦٧) ، وتفسير القرطبى (١٥ / ٩٢) ، وتفسير ابن كثير (٤ / ١٣).
(٣) انظر : معانى القرآن للفراء (٢ / ٣٨٨) ، ومجاز القرآن لأبى عبيدة (٢ / ١٧١) ، وتفسير الطبرى (٢٣ / ٤٧) ، والبحر المحيط لأبى حيان (٧ / ٣٦٦).