٢٦ ـ (وَيَسْتَجِيبُ) أى يجيب.
٢٨ ـ (والرحمة) المطر.
٣٢ ـ (الْجَوارِ) السفن ، و (الأعلام) الجبال.
٣٣ ـ (عَلى ظَهْرِهِ) يعنى البحر.
٣٤ ـ (يُوبِقْهُنَ) يغرقهن (بِما كَسَبُوا) يعنى أهل السفن (وَيَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ) فينجيهم.
٣٥ ـ (وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجادِلُونَ) حتى يعرفوا أنه لا ملجأ لهم.
٣٩ ـ قوله تعالى : (هُمْ يَنْتَصِرُونَ) الانتصار مباح ، والعفو فضيلة ، وبعضهم يقول : هذا بغى المشركين والانتصار إذن منهم بالجهاد واجب (١).
٤٥ ـ (يُعْرَضُونَ عَلَيْها) يعنى النار. (مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍ) أى ذليل.
٤٧ ـ (وَما لَكُمْ مِنْ نَكِيرٍ) أى من قدرة على تغيير ما نزل بكم.
٤٨ ـ (إِنْ عَلَيْكَ إِلَّا الْبَلاغُ) منسوخ بآية السيف (٢). (إِذا أَذَقْنَا الْإِنْسانَ) وهو الكافر ، (والرحمة) الغنى والصحة ونحو ذلك ، (السيئة) المرض والفقر ، فلما كان الإنسان اسم جنس ، قال : (وَإِنْ تُصِبْهُمْ. كَفُورٌ) لما سلف من النعم.
٥٠ ـ (يُزَوِّجُهُمْ) يقرنهم. (عَقِيماً) لا يولد له.
__________________
(١) انظر : تفسير الطبرى (٢٥ / ٢٣) ، وتفسير القرآن للماوردى (٣ / ٥٢١) ، وزاد المسير (٧ / ٢٩١) ، وتفسير القرطبى (١٦ / ٣٨).
(٢) انظر : زاد المسير (٧ / ٢٩٥) ، وتفسير القرطبى (١٦ / ٤٧) ، وناسخ القرآن لابن البارزى (٣٠٥) ، وبصائر ذوى التمييز للفيروزآبادى (١ / ٤١٩).