ب ـ إن كانت أعماله مطابقة لفتوى المجتهد الذي كان يجب عليه تقليده.
ج ـ إن كانت أعماله مطابقة لفتاوى المجتهد الذي يجب عليه تقليده الآن.
وفي عدا هذه الصور تكون أعماله باطلة يجب إعادتها في الوقت أو قضاؤها خارج الوقت.
٩ ـ لو علم أنّه عمل فترة من حياته دون تقليد ، ولم يعرف مدّتها ، لكنّه علم كيفيّتها ـ بأن وجدها مطابقة للواقع أو لفتاوى الفقيه الذي يجب تقليده ـ كانت صحيحة ، وإن جهل المدّة والكيفيّة معاً ، قضا القدر المتيقّن ـ أي أقلّ ما يعلم من المقدار ـ من أعماله.
١٠ ـ لو شكّ في صحّة تقليده حتّى الآن أو شكّ في تقليده خلال فترة معيّنة ، بنا على صحّة تقليده وأعماله.
١١ ـ لو بقي على تقليد الميّت من غير إذن المجتهد الحيّ ، كانت أعماله كمن يعمل بلا تقليد ، وكان كمن لم يقلِّد.
س : ما الفرق بين الحكم والفتوى ؟