الدهر المكدرة للنفوس والأفكار.
وفرغت من تأليفه في الشهر الذي هو سيد الشهور من شهور سنة ١٠١٥ ، وأنا أحوج خلق الله تعالى إلى كرمه مصطفى بن الحسين الحسيني التفرشي ، وأرجو أنّ يتقبل الله سبحانه ذلك بمنه وكرمه إنه كريم رحيم.
أموت وقد تبقى كلّ ما قد كتبت |
|
فيا لت من يقرأ كتاب دعا لي |
ختمه الشريف