الورع ثمران ، في شهور سنة ستّ عشرة وخمسمائة ، وخطّه شاهد لي بذلك ـ إلى أن قال ـ ولم يشرح قبلي من كان من الفضلاء السابقين هذا الكتاب بسبب موانع (١). إلى آخره.
__________________
(١) معارج نهج البلاغة : ٢ ـ ٤.