سوى حب آل نبي الهدى |
|
فحبهم أمل الآملينا |
هم عدّتي لوفاتي هم |
|
نجاتي هم الفوز للفائزينا (١) |
وقال من قصيدة في أهل البيت :
بماذا ترى تحتجُّ يا آل أحمد |
|
على أحمد فيكم إذا ما استعدت |
وأشهر ما يروونه عنه قوله |
|
تركت كتاب اللّه فيكم وعترتي |
ولكن دنياهم سعت فسعوا لها |
|
فتلك التي فلّت ضميراً عن التي (٢) |
وقال أيضاً من قصيدة :
فلهذا أبناء أحمد أبناء علي |
|
طرايد الآفاق |
فقراء الحجاز بعد الغنى الاَكبر |
|
أسرى الشام قتلى العراق |
__________________
١. الغدير : ٤ / ٢٢٢ و ٢٢٥.
٢. الغدير : ٤ / ٢٢٧.