جانبتهم جوانب الاَرض حتى |
|
خلت انّ السماء ذات انطباق |
ان أقصر يا آل أحمد أو أغر |
|
ق كان التقصير كالاِغراق (١) |
وقال الشبراوي الشافعي في كتابه «الاتحاف بحب الاَشراف» :
آل طه ومن يقل آل طه |
|
مستجيراً بجاهكم لا يرد |
حبكم مذهبي وعقد يقيني |
|
ليس لي مذهب سواه وعقد (٢) |
وقال أيضاً في قصيدة أُخرى :
آل بيت النبي ما لي سواكم |
|
ملجأ أرتجيه للكرب في غد |
لست أخشى ريب الزمان وأنتم |
|
عمدتي في الخطوب يا آل أحمد |
من يضاهي فخاركم آل طه |
|
وعليكم سرادق العز ممتد |
__________________
١. الغدير : ٤ / ٢٢٧ ـ ٢٢٨.
٢. الاِتحاف بحب الاَشرف : ٩٩.