[وقيل : بل جعل الله على حلقه صفيحة (١) نحاس] (٢).
[وقيل : لم يذبح ، وإنّما كان ينتظر الأمر] (٣). وقد تسمّى مقدّمات الذّبح :
ذبحا (٤).
قوله ـ تعالى ـ : (وَنادَيْناهُ أَنْ يا إِبْراهِيمُ (١٠٤) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيا إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١٠٥) إِنَّ هذا لَهُوَ الْبَلاءُ الْمُبِينُ) (١٠٦) : [اختبار بيّن] (٥).
قوله ـ تعالى ـ : (وَفَدَيْناهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ) (١٠٧) ؛ أي : بكبش من الجنّة سمين.
وقيل : و (٦) فديناه بوعل (٧) ، لم يكن في الدّنيا مثله (٨).
و «الذّبح» بكسر الذال : ما يذبح ؛ كما أنّ الطحن : ما يطحن.
و «الذّبح» بفتح الذال ، المصدر (٩).
قوله ـ تعالى ـ : (وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلى مُوسى وَهارُونَ (١١٤) وَنَجَّيْناهُما وَقَوْمَهُما مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ (١١٥) وَنَصَرْناهُمْ فَكانُوا هُمُ الْغالِبِينَ (١١٦)
__________________
(١) أ : صفحة من.
(٢) ليس في د.+ التبيان ٨ / ٥١٩ من دون نسبة القول إلى أحد.
(٣) ليس في د.
(٤) التبيان ٨ / ٥١٨ من دون نسبة القول إلى أحد.
(٥) ليس في ج ، د ، م.
(٦) ليس في ج ، د ، م.
(٧) ليس في د.
(٨) تفسير الطبري ٢٣ / ٥٦ نقلا عن سعيد.
(٩) سقط من هنا الآيات (١٠٨) ـ (١١٣)