قوله ـ تعالى ـ : (كَذلِكَ تُخْرَجُونَ) (١١) ؛ يريد : البعث (١) والنّشور (٢).
قوله ـ تعالى ـ : (وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ وَالْأَنْعامِ ما تَرْكَبُونَ) (١٢) ؛ يعني : من السّفن والخيل والإبل والدوابّ.
قوله ـ تعالى ـ : (لِتَسْتَوُوا عَلى ظُهُورِهِ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ إِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنا هذا وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ) (١٣) ؛ أي : ما (٣) كنا له (٤) مطيقين (٥).
قوله ـ تعالى ـ : (وَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبادِهِ جُزْءاً) ؛ أي : نصيبا. وهو قولهم : الملائكة بنات الله ، وعزير [بن الله] (٦) ، والمسيح ابنه ، والشّيطان شريكه (٧).
قوله ـ تعالى ـ : (وَإِذا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِما ضَرَبَ لِلرَّحْمنِ مَثَلاً) ؛ يعني : بشّر بالأنثى.
(ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ) (١٧) ؛ أي : حزين مهموم مغموم.
قوله ـ تعالى ـ : (أَوَمَنْ يُنَشَّؤُا فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصامِ غَيْرُ مُبِينٍ) (١٨) ؛ أي : ينشأ في الحلية والزّينة مثل (٨) النّساء والبنات.
__________________
(١) ج ، د ، م : للبعث.
(٢) سقط من هنا قوله تعالى : (وَالَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ كُلَّها).
(٣) ليس في أ.
(٤) ليس في م.
(٥) سقط من هنا الآية (١٤)
(٦) ج ، د : ابنه.
(٧) سقط من هنا قوله تعالى : (إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ) (١٥) والآية (١٦)
(٨) ليس في أ.