قوله ـ تعالى ـ : (قالُوا سُبْحانَ رَبِّنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ) (٢٩) ؛ [أي (١) : ظالمين] (٢) لأنفسهم بما نووه.
قوله ـ تعالى ـ : (فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ يَتَلاوَمُونَ) (٣٠) ؛ أي : يلوم بعضهم بعضا على ما نووه.
قوله ـ تعالى ـ : (قالُوا يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا طاغِينَ) (٣١) ؛ أي : تجاوزنا الحدّ في الظّلم لإنفسنا (٣).
قوله ـ تعالى ـ : (أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (٣٥) ما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (٣٦) أَمْ لَكُمْ كِتابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ) (٣٧) ؛ أي : تجزون المطيع ، وتتخيّرون ما شئتم (٤).
قوله ـ تعالى ـ : (أَمْ لَكُمْ أَيْمانٌ عَلَيْنا بالِغَةٌ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ) ؛ يريد : بأنّا نعطيكم ونخّولكم (٥).
قوله ـ تعالى ـ : (سَلْهُمْ أَيُّهُمْ بِذلِكَ زَعِيمٌ) (٤٠) ؛ أي : كفيل ضمين.
(أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكائِهِمْ) (الآية) (٦).
قوله ـ تعالى ـ : (يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ ساقٍ) ؛ أي : عن (٧) شدّة الأمر.
__________________
(١) ج ، م : يريدون.
(٢) ليس في د.
(٣) سقط من هنا الآيات (٣٢) ـ (٣٤)
(٤) سقط من هنا الآية (٣٨)
(٥) سقط من هنا قوله تعالى : (إِنَّ لَكُمْ لَما تَحْكُمُونَ) (٣٩)
(٦) سقط من هنا قوله تعالى : (إِنْ كانُوا صادِقِينَ) (٤١)
(٧) ليس في أ.