باسم المعشوقة حينئذ إلاّ ما اشتهرت به من المعشوقية ، كما يقال فلان حاتم ولا يراد إلاّ ما اشتهر به من معنى الجود ، وعلى الأوّلين مثبت الترشيح دون الأخير.
ويحتمل أن يكون من المجاز المركّب تمثيلاً لخلو الدِّين عن أئمّته ، والإمامة عن أهلها بخلو مربع أُمّ عمرو عن أهله.
ويحتمل أن يكون « اللِّوى » مستعاراً لما عرفت من استعارة مصرّحاً بها مرشّحة.