وعلي في الوصل. الباقون بحذف الياء في الحالين اتباعا لخط المصحف. رشدا بفتحتين : أبو عمرو ويعقوب. بضمتين : ابن مجاهد والنقاش عن ابن ذكوان. الباقون (رُشْداً) بضم الراء وسكون الشين. معني بفتح الياء : حفص (سَتَجِدُنِي إِنْ) بفتح الياء : أبو جعفر ونافع (فَلا تَسْئَلْنِي) بنون التأكيد الثقيلة وإثبات الياء : أبو جعفر ونافع وابن عامر : بحذف الياء : ابن مجاهد عن ابن ذكوان والأحسن إثباتها لأنه شاذ عن أهل الشام. الآخرون بنون الوقاية وحذف الياء. ليغرق أهلها بياء الغيبة وفتحها مع فتح الراء ورفع الأهل : حمزة وعلي وخلف. الباقون بتاء الخطاب مضمومة وكسر الراء من الإغراق وبنصب الأهل زاكية على «فاعله» : أبو جعفر ونافع وأبو بكر وحماد والمفضل. (يُضَيِّفُوهُما) من الإضافة : المفضل لتخذت من التخذ مدغما : أبو عمرو وسهل ويعقوب ، وقرأ ابن كثير بالإظهار. الباقون : (لَاتَّخَذْتَ) من الاتخاذ. وقرأ حفص والمفضل والأعشى والبرجمي مظهرا (يُبْدِلَهُما) من التبديل وكذلك في سورة التحريم ونون والقلم : أبو جعفر ونافع وأبو عمرو. الآخرون من الإبدال (رُحْماً) بضمتين : ابن عامر ويزيد وعباس وسهل ويعقوب. الباقون بسكون الحاء.
الوقوف : (حُقُباً) ه (سَرَباً) ه (غَداءَنا) ز لا نقطاع النظم مع صدق اتصال المعنى (نَصَباً) ه (الْحُوتَ) ز لتمام استفهام التعجب مع اتحاد الكلام وكون الواو حالا (أَنْ أَذْكُرَهُ) ج لاحتمال ما بعده الاستئناف والحال في البحر وقفة. قيل : عليه تم كلام يوشع ثم ابتدأ موسى فقال عجبا أي أعجب لذلك عجبا والوصل أجوز أي سبيلا عجبا واتخاذا (عَجَباً) ه (نَبْغِ) قف قد قيل : لتمام قول أحدهما وابتداء فعلهما والوجه الوصل لعطف اللفظ وسرعة الرجوع على الفور (قَصَصاً) ه لا لاتصال النظم واتحاد الحال (عِلْماً) ه (رُشْداً) ه (صَبْراً) ه (خُبْراً) ه (أَمْراً) ه (ذِكْراً) ه (فَانْطَلَقا) وقفة لأن حتى إذا للابتداء حرقها ط (أَهْلَها) ج لانقطاع النظم واتحاد القائل (إِمْراً) ه (صَبْراً) ه (عُسْراً) ه (فَانْطَلَقا) وقفة لما مر (فَقَتَلَهُ) لا لأن «قال» جواب «إذا» لغير نفس ط للفصل بين الاستخبار والإخبار (نُكْراً) ه (صَبْراً) ه (فَلا تُصاحِبْنِي) ج لاختلاف الجملتين (عُذْراً) ه (فَانْطَلَقا) وقفة (فَأَقامَهُ) ط (أَجْراً) ه (وَبَيْنِكَ) ج (صَبْراً) ه (غَصْباً) ه (وَكُفْراً) ، ج للعطف مع الآية (رُحْماً) ه (صالِحاً) ج لما قلنا (مِنْ رَبِّكَ) ج (عَنْ أَمْرِي) ط (صَبْراً) ، لانقطاع القصة.