وعلي وخلف. الباقون (كَيْدُ ساحِرٍ) على الوصف. (قالَ آمَنْتُمْ) بالمد : أبو عمرو وسهل ويعقوب وابن عامر وأبو جعفر ونافع وابن كثير عن ابن مجاهد وأبي عون عن قنبل قال أمنتم على الخبر بغير مد : حفص وابن مجاهد وأبو عون عن قنبل. الباقون أآمنتم بزيادة همزة الاستفهام (وَمَنْ يَأْتِهِ) مختلسة الهاء : يزيد وقالون ويعقوب غير زيد ، وأبو عمرو عن طريق الهاشمي عن اليزيدي (وَمَنْ يَأْتِهِ) بسكون الهاء : خلا دور جاء والعجلي وشجاع واليزيدي غير أبي شعيب ويحيى وحماد. الباقون (يَأْتِهِ) بالإشباع.
الوقوف : (أُخْرى) ه لا لأن «إذ» تفسير المرة (ما يُوحى) ه لا لأن ما بعده تفسير (ما يُوحى وَعَدُوٌّ لَهُ) ط (مِنِّي) ج لأن الواو وقد تكون مقحمة وتعلق اللام بـ (أَلْقَيْتُ) وقد تكون عاطفة على محذوف أي لتحب ولتصنع ، ومن جزم اللام وقف على (مِنِّي) لا محالة (عَلى عَيْنِي) م لئلا يوهم أن «إذ» ظرف (لِتُصْنَعَ مَنْ يَكْفُلُهُ) ط لانقطاع النظم وانتهاء الاستفهام على أن فاء التعقيب مع اتحاد القصة يجيز الوصل. (وَلا تَحْزَنَ) ط لابتداء منة أخرى (فُتُوناً) ه ط (يا مُوسى) ه (لِنَفْسِي) ه لا تساق الكلام مع حق الفاء مضمرة (ذِكْرِي) ه ج لمثل ما قلنا والمضمر واو (طَغى) ه للآية مع الفاء (يَخْشى) ه (يَطْغى) ه (وَأَرى) ه (وَلا تُعَذِّبْهُمْ) ط لأن «قد» لتوكيد الابتداء وقد انقطع النظم على أن اتحاد المقول يجيز الوصل (مِنْ رَبِّكَ) ط لذلك فإن الواو للابتداء (فِي كِتابٍ) ج لاحتمال ما بعده الصفة والاستئناف (وَلا يَنْسى) ه بناء على أن «الذي» صفة الرب والأحسن تقدير هو الذي أو أعني الذي (ماءً) ط للالتفات (شَتَّى) ه (أَنْعامَكُمْ) ط (النُّهى) ه (أُخْرى) ه (وَأَبى) ه (يا مُوسى) ه (سُوىً) ه (ضُحًى) ه (أَتى) ه (بِعَذابٍ) ج لاختلاف الجملتين (افْتَرى) ه (النَّجْوى) ه (الْمُثْلى) ه (صَفًّا) ه (اسْتَعْلى) ه (أَلْقى) ه (أَلْقى) ج لأن التقدير فألقوا ما ألقوه فإذا حبالهم مع فاء التعقيب وإذا المفاجأة المنافيين للوقف (نَفْسِهِ) ه (مُوسى) ه (الْأَعْلى) ه (ما صَنَعُوا) ط (كَيْدُ ساحِرٍ) ط (أَتى) ه (وَمُوسى) ه (لَكُمْ) ط (السِّحْرَ) ق للقسم المحذوف ولانقطاع النظم مع فاء التعقيب وإتمام مقصود الكلام (النَّخْلِ) ج لابتداء معنى القسم ولفظ استفهام يعقبه مع اتفاق الجملة واتحاد الكلام. (وَأَبْقى) ه (قاضٍ) ط (الْحَياةَ الدُّنْيا) ط (مِنَ السِّحْرِ) ط (وَأَبْقى) ه (جَهَنَّمَ) ط (وَلا يَحْيى) ه (الْعُلى) ه لا لأن ما بعده بدل (فِيها) ط (تَزَكَّى) ه.
التفسير : منّ عليه منا أنعم ، ومنّ عليه منة أي امتن عليه كأن الله سبحانه قال لموسى : إني راعيت صلاحك قبل سؤالك فكيف لا أعطيك مرادك بعد السؤال ، أو كنت