وتصور الدماغ على لون آخر ، والمادة واحدة والفاعل واحد بسيط.
ج ط ـ لا القوة بسيطة ولا المادة ، بل القوة المصورة فيها كر؟؟؟ د سوأق (٣٤٥) على نسبته.
(٣٥٤) س ط ـ كيف يتمّ (٣٤٦) البرهان على إثبات النفس حيث بيّن أن الحيوانات والنبات فيهما شيء ثابت؟
(٣٥٥) ج ط [٢٩ آ] ـ من أن مبدء حفظ المزاج وإصلاحه يكون لا محالة من الثابت ـ وليس بما هو جسم (٣٤٧) ـ.
(٣٥٦) س ط ـ ما (٣٤٨) معنى قوله في الفصول المتقدمة : «هيئات النفوس مركبة تركيبا نفسانيا ، وهيئات العقول مركبة تركيبا عقليا»؟
(٣٥٧) ج ط ـ العقل فيه المعقولات ـ فهي من حيث لوازمها مركبة ، لكنه تركيب عقلي (٣٤٩) ـ والنفس فيه (٣٥٠) المعاني المأخوذة من الحسّ و (٣٥١) من التخيّل أو من العقل إذا كانت في العقل الكلية (٣٥٢) فنزلت إلى النفس جزئية حسية مثل هيئات (٣٥٣) الصناعات مرة في العقل ومرة في التخيل عن العقل (٣٥٤)
__________________
(٣٤٥) كذا في ب. وفي ل : كر؟؟؟ د سّواق على. ج ، عشه : كزيد سواء وعلى. ولم يتبين لي الكلمة ومعناه.
(٣٤٦) عش ، ل : يتم. (٣٤٧) عشه : وليس لها جسم.
(٣٤٨) «ما» غير موجود في عشه ، ل.
(٣٤٩) عشه : لكن تركيبا عقليا.
(٣٥٠) عشه ، ل : فيها.(٣٥١) عشه ، ل : أو.
(٣٥٢) عش ، ل : كلية. ه ساقطة.
(٣٥٣) عش ، ل : هيئة. ه ساقطة
(٣٥٤) اضيف هنا فى عشه : «ثم ينزل إلى المادة فيفعل فيها الاشكال الخيالية كما يفعل التدوير و (ه + ويرد) ما معه من الهيئة في زيدية (كذا فى ه. وفي عش مهملة) ما ساق إليها المادة فهي في التخليق» (هنا في ع علامة غير ـ
__________________
(٣٥٤) راجع الرقم (٢٩٦) و (٤٠٠) و (١٠١٢) ولعله إشارة إلى ما ذكره في الشفاء : النفس ، م ٥ ، ف ٧ ، ص ٢٢٥.
(٣٥٦) راجع الرقم (٣٣٨) و (٣٣٩).