ثم ينزل (٣٥٥) إلى النفس النباتية ، فتكون فيها بذور كرنّديه (٣٥٦) لما يريد يسوق (٣٥٧) اليه المادة في التخليق.
(٣٥٨) س ط ـ ما (٣٦١) معنى قوله : بقاء الفعل غاية للفعل (٣٦٢) ويخدمه الجمع إلى الفعل؟
(٣٥٩) ج ط ـ هذا مفهوم ، فإن الغرض في بعض الأفعال نفس العمل (٣٦٣) كهيئة الرقص ـ وليس كلامنا في مثل ذلك ـ بل فيما يجمع إلى هيئة تلك الهيئة [هي المطلوبة والجمع والمطلوب غاية] (٣٦٤)
(٣٦٠) س ط ـ فاعل المزاج لم يلزم أن يكون حافظا؟ فقد احيل به (٣٦٥) في هذه الفصول على البذور (٣٦٦) ولم يقل هناك ، أو قيل بالقوة لا بالفعل ، وهاهنا يحتاج إلى شرح.
(٣٦١) ج ط ـ فاعل المزاج المحرك فقط إلى المزاج ، ليس هو الحافظ ، بل الخادم ؛ وأما الموجب للمزاج الحافظ للممتزجات حتى يرتقي بالفعل والانفعال
__________________
ـ مفهومة لي وجاء بدلا منها في ش وه : حج). لا يوجد شيئا من هذه الفقرة فى ب ، م ، د ، ولكن في ل فقد جاء في الهامش كذا : «المادة فيعقل (كذا) فيها الأشكال الخيالية كما تفعل البذور وما معه من الهيئة في ز؟؟؟ دية ما ساق إليها المادة في التخليق» ثم كتب فوقها هذه العلامة : «ح ظ»
(٣٥٥) كذا فى ل ، عشه. وفى ب : لم يترك.
(٣٥٦) كذا فى ب. ويمكن القراءة فيها «كن نديه» ولم يتبين لي معنى الكلمة ولا قراءتها. وفي عشه : بزورا كزيديه (ع مهملة).
(٣٥٧) عشه ، ل : أن يسوق. (٣٦١) «ما» غير موجود فى ل ، عشه.
(٣٦٢) ل ، عشه : الفعل. (٣٦٣) عشه : الفعل.
(٣٦٤) ل : التي هي المطلوبة فالجمع والمطلوب غاية. عشه : المطلوبة والجمع المطلوب غاية.
(٣٦٥) «به» ساقطة من ل ، عشه.
(٣٦٦) عشه ، ل : البزور.
__________________
(٣٥٨) راجع الرقم : (٣٤٦).
(٣٦٠) راجع الرقم : (٣٤٧).