هم حلّوا من الشّرف المعلّى |
|
ومن حسب العشيرة حيث شاؤوا ٤٢ |
من البيض الوجوه بني سنان |
|
لو أنّك تستضيء بهم أضاؤوا ٤٢ |
لم يحك نائلك السحاب ، وإنّما |
|
حمّت به فصبيبها الرّحضاء ٢٧٧ |
كأنّ دنانيرا على قسماتهم |
|
وإن كان قد شفّ الوجوه لقاء ٣٠٢ |
ومهمة مغبرّة أرجاؤه |
|
كأنّ لون أرضه سماؤه ٧١ |
إنما مصعب شهاب من الله |
|
تجلت عن وجهه الظّلماء ١٠٤ |
لم تلق هذا الوجه شمس نهارنا |
|
إلّا بوجه ليس فيه حياء ١٩٩ |
الهمزة المكسورة
فغدا كالخلاف يورق للع |
|
ين ، ويأبى الإثمار كلّ الإباء ١٦٥ |
أأحبّه وأحبّ فيه ملامة؟ |
|
إنّ الملامة فيه من أعدائه ٣١١ |
ما نوال الغمام وقت ربيع |
|
كنوال الأمير يوم سخاء ٢٦٩ |
بذل الوعد للأخلّاء سمحا |
|
وأبى بعد ذاك بذل العطاء ١٦٥ |
لا تسقني ماء الملام ، فإنني |
|
صبّ قد استعذبت ماء بكائي ٢٣٨ |
فنوال الأمير بدرة عين |
|
ونوال الغمام قطرة ماء ٢٦٩ |
وإذا الأسنّة خالطتها ؛ خلتها |
|
فيها خيال كواكب في الماء ٢٠١ |
ويصعد حتى يظنّ الجهول |
|
بأن له حاجة في السماء ٢٢٩ |
والريح تعبث بالغصون ، وقد جرى |
|
ذهب الأصيل على لجين الماء ٢٠٠ |
أيها الصاحب الذي فارقت عيني |
|
ونفسي منه السّنا والسّناء ٢٩١ |
تتعاطى التي تنسّي من الل |
|
ذة والرّقّة والهوى والهواء ٢٩١ |
قافية الباء
الباء الساكنة
أكسبته الورق البيض أبا |
|
ولقد كان ولا يدعى لأب ١٣٢ |