له همم لا منتهى لكبارها |
|
وهمّته الصّغرى أجلّ من الدّهر ٨٨ |
إذا أخو الحسن أضحى فعله سمجا |
|
رأيت صورته من أقبح الصّور ١٦٥ |
تقول : هذا مجاج النّحل ؛ تمدحه |
|
وإن تعب قلت : ذا قيء الزّنابير ١٨٢ |
إني وتزييني بمدحي معشرا |
|
كمعلّق درّا على خنزير ١٨٦ |
بكّرا صاحبيّ قبل الهجير |
|
إنّ ذاك النجاح في التبكير ٣٠ |
سالت عليه شعاب الحيّ حين دعا |
|
أنصاره بوجوه كالدنانير ٢٢٣ |
قافية السين
السين المفتوحة
إذا ما الضّجيع ثنى عطفها |
|
تثنّت ، فكانت عليه لباسا ١٨٦ |
حملناهم طرّا على الدّهم بعد ما |
|
خلعنا عليهم بالطعان ملابسا ٢٦٧ |
جاء الشتاء وعندي من حوائجه |
|
سبع إذا القطر عن حاجاتنا حبسا ٣٢١ |
لو خيّر المنبر فرسانه |
|
ما اختار إلّا منكم فارسا ١٠٦ |
كنّ ، وكيس ، وكانون ، وكأس طلا |
|
بعد الكباب ، وكسّ ناعم ، وكسا ٣٢١ |
وأقري المسامع إما نطقت |
|
بيانا يقود الحرون الشّموسا ٢٢٧ |
السين المضمومة
تقول ودقّت نحرها بيمينها |
|
أبعلي هذا بالرّحا المتقاعس ٤٦ |
وبلدة ليس بها أنيس |
|
إلّا اليعافير وإلّا العيس ٢١٨ |
السين المكسورة
قد قلت لما اطّلعت وجناته |
|
حول الشّقيق الغضّ روضة آس ٣١٧ |
من جلّنار ناضر خدّه |
|
وأذنه من ورق الآس ٢٦١ |
أعذاره السّاري العجول ترفّقا |
|
ما في وقوفك ساعة من باس ٣١٧ |