غدا والصبح تحت الليل باد |
|
كطرف أشهب ملقى الجلال ١٨٨ |
طالما قلت للمسائل عنكم |
|
واعتمادي هداية الضّلال ٢٥٨ |
غمر الرّداء ، إذا تبسّم ضاحكا |
|
غلقت لضحكته رقاب المال ٢٢٨ |
وتنظّري خبب الركاب ينصّها |
|
محيي القريض إلى مميت المال ٢٥٩ |
نحن قوم من الجنّ في زيّ ناس |
|
فوق طير ، لها شخوص الجمال ٢١٨ |
علموا أنني مقيم وقلبي |
|
راحل فيهم أمام الجمال ٣٢٠ |
عرفت المنزل الخالي |
|
عفا من بعد أحوال ١٢٥ |
أترى الجيرة الذين تداعوا |
|
عند سير الحبيب وقت الزّوال ٣٢٠ |
أيقتلني والمشرفيّ مضاجعي |
|
ومسنونة زرق كأنياب أغوال؟! ١١٣، ١٣٥ |
ونرتبط السوابق مقربات |
|
وما ينجين من خبب اللّيالي ٣٢٤ |
صدغ الحبيب وحالي |
|
كلاهما كالليالي ١٨٩ |
وإذا البلابل أفصحت بلغاتها |
|
فانف البلابل باحتساء بلابل ٢٩٥ |
إذا الله لم يسق إلّا الكرام |
|
فسقّى وجوه بني حنبل ٢٤٩ |
أقامت مع الرايات حتى كأنّها |
|
من الجيش ، إلا أنها لم تقاتل ٣١٢ |
أنا الذّائد الحامي الذّمار ، وإنّما |
|
يدافع عن أحسابهم أنا أو مثلي ١٠١ |
لا أمتع العود بانفصال ، ولا |
|
أبتاع إلا قريبة الأجل ٢٤٤ |
ما أحسن الدّين والدنيا إذا اجتمعا |
|
وأقبح الكفر والإفلاس بالرجل!! ٢٥٩ |
فقلت كأنّي ما سمعت كلامها : |
|
هم الضيف جدّي في قراهم وعجّلي ٧١ |
زعم العواذل أنّني في غمرة |
|
صدقوا ، ولكن غمرتي لا تنجلي ١٢٥ |
كأنه عاشق قد مدّ صفحته |
|
يوم الوداع إلى توديع مرتحل ١٧٧ |
الله أنجح ما طلبت به |
|
والبرّ خير حقيبة الرّحل ٤١ |
وشوهاء تغدو بي إلى صارخ الوغى |
|
بمستلئم مثل الفنيق المرحّل ٢٧٤ |
وتعطو برخص غير شثن كأنّه |
|
أساريع ظبي أو مساويك إسحل ٢٠١ |