لا تعرضنّ على الرّواة قصيدة |
|
ما لم تبالغ قبل في تهذيبها ٢٩٠ |
صبحنا الخزرجيّة مرهفات |
|
أباد ذوي أرومتها ذووها ٢٢٧ |
إن السحاب لتستحيي إذا نظرت |
|
إلى نداك فقاسته بما فيها ١٩٩ |
فكيف تنكر أن تبلى معاجرها |
|
والبدر في كل وقت طالع فيها؟! ٢١٧ |
ترى الثياب من الكتّان يلمحها |
|
نور من البدر أحيانا فيبليها ٢١٧ |
في طلعة البدر شيء من محاسنها |
|
وللقضيب نصيب من تثنّيها ٢٠٠ |
الهاء المضمومة
لا أدّعي لأبي العلاء فضيلة |
|
حتّى يسلّمها إليه عداه ١٠٤ |
فإن الله خلّاق البرايا |
|
عنت لجلال هيبته الوجوه ٣١٨ |
الهاء المكسورة
ولم أقل مثلك أعني به |
|
سواك يا فردا بلا مشبه ٦٢ |
ما مات من كرم الزمان فإنه |
|
يحيا لذي يحيى بن عبد الله ٢٨٩ |
قافية الياء
الياء المفتوحة
وكانت في حياتك لي عظات |
|
وأنت اليوم أوعظ منك حيّا ٣١٩ |
فلما خاف وشك الفوت منه |
|
تشبّث بالقوائم والمحيّا ٢٧٨ |
فتى تمّ فيه ما يسرّ صديقه |
|
على أن فيه ما يسوء الأعاديا ٢٥٩ |
كفى حزنا بدفنك ، ثم إني |
|
نفضت تراب قبرك عن يديّا ٣١٩ |
عمدة الخير عندنا كلمات |
|
أربع قالهنّ خير البريّه ٣١٨ |
وأدهم يستمدّ الليل منه |
|
وتطلع بين عينيه الثّريّا ٢٧٨ |
سرى خلف الصباح يطير مشيا |
|
ويطوي خلفه الأفلاك طيّا ٢٧٨ |
فتى كملت أخلاقه ، غير أنه |
|
جواد ؛ فما يبقي من المال باقيا ٢٨١ |