من غاب شخصك يا ولينه |
|
علگت روايه شر علينه |
لفانه الصهاكي وشياطينه |
|
ويّاهم حطبهم شايلينه |
نشدته اشعندك جاي لينه |
|
وكل يوم گلبي امروعينه |
بسما لمحني وزرگ عينه |
|
عصرني او مني استافه دينه |
وآمر على شيوخ المدينه |
|
تگود الفحل ليث العرينه |
گادوا وراسه امكشفينه |
|
ينخه ولا واحد يعينه |
وراه اطلعت ولهه او حزينه |
|
لاوين أصيحن ماخذينه |
بس ما شافني المشرچ ابدينه |
|
رد لي او سطر عيني ابيمينه |
* * *
طول الليل فگدناك وعاني |
|
وبگيت اجرع هظم بعدك وعاني |
انكسر ضلعي اووگع محسن وعيني |
|
لطمها الرجس وامتوني او اديّه |
* * *
والداخلين على البتولة بيتها |
|
والمسقطين لها أعزّ جنين |
* * *
( فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّـهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ) (١)
________________________
المقدمة :
من جملة الأُمور المهمة التي يحتاجها القائد بشكل عام ، وخصوصاً القائد الربّاني الإلهي هو ( سعة الصدر ) وقد ورد في الحديث « آلة الرئاسة سعة الصدر » .
______________________
(١) سورة آل عمران : الآية ١٥٩ .