والتواصل معه طبق المشتركات الغالبة على الخلافيّات ..
ولا شكّ أنّنا جميعاً متمكّنون بالقوّة من إيجاد صيغة واحدة لفكرنا وهويّتنا من خلال التحاكم إلى المناهج العلميّة الصحيحة التي تأخذ بنا نتائجها إلى الممارسة العلميّة لمفهوم التوافق والتآلف ، وهذا ما يتوقّف على الإرادة والتصميم وخلوص النوايا والإيمان الحقيقي ..