آخذون منهم من المركّبات الأنبوبية الزّهر. وهو المعروف بالخرشوف فى أيامنا هذه. ل ع م ٤ / ١ / ١٥١.
__________________
(١٨) هو الكشمش ومر فى حواشى (آذريون).
(١٩) ينظر عيون الانباء ٢٢ ـ ٢٣. وفيها اندروماخس.
(٢٠) من م.
(٢١) شجر ينبت برّيّا فى سواحل البحر الأبيض المتوسط. ويكثر فى الأندلس. ينظر ل ع م ٤ / ٢ / ٢٠١.
(٢٢) هذه الحكاية لم تذكر فى الأسباب التى دفعت اندروماخس الى استنباط الترياق. وتنظر تلك الاسباب فى عيون الأنباء ٢٢ ـ ٢٣.
(٢٣) ينظر عيون الأنباء ٢٧٥ و ٢٨٠ وغيرهما.
(٢٤) م : س ٤٢٥.
(٢٥) م : وأبدله بالشراب. والصّواب أنّ الباء تدخل على المتروك فى مثل هذه العبارة.
(٢٦) ل. ع. م ٤ / ٢ / ٢٠٩.
(٢٧) سبق أن ذكره فى حرف الهمرة. وأمّا العناصر الأخرى التى وردت قبله ممّا لم نضع لها هوامشها وذلك لأنّها ذكرت سابقا ، وهذا ديننا فى سائر الكتاب ، فنكتفى بشرح الغامض مرّة واحدة فى أوّل ذكر له فى الكتاب.
(٢٨) م : عمود.
(٢٩) اللّقوة : داء يعوج منه شدق الفم. ل ع م ٤ / ٣ / ١٠١.
(٣٠) م : فقد ادّعاها كذبا.
(٣١) الجلاب : نوع من ماء الورد. فارسىّ معرّب ، على ما يقال. ينظر لسان العرب (جلب).
(٣٢) النّافض : الحمّى الشّديدة.
(٣٣) الأسارون : النّاردين البرّىّ. عشبة معمّرة. وقد مرش ذكرها. وينظر ل ع م ١ / ١ / ١٧.