الباب الخامس عشر ـ في نص رسول الله على أمير المؤمنين وبنيه الأحد عشر بأنهم الخلفاء والأوصياء بعده ، من طريق الخاصة ، مضافا إلى ما تقدم من الروايات في الباب الثالث عشر ، وفيه اثنان وثلاثون حديثا.
الباب السادس عشر ـ في النص على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب من رسول الله صلىاللهعليهوآله في غدير خم بالولاية المقتضية للامارة ، والإمامة في قوله : «من كنت مولاه فعليّ مولاه» من طريق العامة وفيه تسعة وثمانون حديثا.
الباب السابع عشر ـ في نصّ رسول الله على أمير المؤمنين بالولاية [المقتضية] للامارة والإمامة بغدير خم من طريق الخاصة ، وفيه ثلاثة وأربعون حديثا.
الباب الثامن عشر ـ في النص على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب بأنه الولي في قوله تعالى : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ) من طريق العامة وفيه أربعة وعشرون حديثا.
الباب التاسع عشر : في النص على علي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب وبنيه الأحد عشر بالولاية في قوله تعالى : (إِنَّما وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ) من طريق الخاصة وفيه تسعة عشر حديثا.
الباب العشرون ـ في قول النبي لعلي عليهالسلام : «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي) من طريق العامة وفيه مائة حديث.
الباب الحادي والعشرون ـ في قول النبي لعلي : «أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنه لا نبي بعدي» من طريق الخاصة ، وفيه سبعون حديثا.
الباب الثاني والعشرون ـ في أن عليا وصي رسول الله وبنيه الأحد عشر أوصياء رسول الله وهم الأوصياء ، والأئمة الاثنا عشر ، مضافا إلى ما سبق من طريق العامة ، وفيه سبعون حديثا.
الباب الثالث والعشرون ـ في ان عليا وصي رسول الله ، وبنيه الأحد عشر أوصياء رسول الله ، وهم الأوصياء ، والأئمة الاثنا عشر ، مضافا إلى ما سبق من طريق الخاصة وفيه مائة حديث.
الباب الرابع والعشرون ـ في أن الأئمة بعد رسول الله اثنا عشر بالنص من رسول الله إجمالا وتفصيلا ، وهم عليّ وبنوه الأحد عشر ، وهم الأئمة الاثنا عشر ، من طريق العامة وفيه ثمانية وخمسون حديثا.
الباب الخامس والعشرون ـ في أن الأئمة بعد رسول الله اثنا عشر بالنص من رسول الله ، إجمالا