وتفصيلا ، وهم عليّ وبنوه الأحد عشر ، وهم الأئمة الاثنا عشر ، من طريق الخاصة وفيه خمسون حديثا.
الباب السادس والعشرون ـ في أمر رسول الله بالاقتداء بعلي ، وبالأئمة من آل محمد والأمر بولايتهم من طريق العامة ، وفيه أحد وعشرون حديثا.
الباب السابع والعشرون ـ في نص أمر رسول الله بالاقتداء بعلي وبالأئمة من آل محمد ، وأمره بولايتهم ، من طريق الخاصة وفيه سبعة وعشرون حديثا.
الباب الثامن والعشرون ـ في نص رسول الله على وجوب التمسك بالثقلين من طريق العامة وفيه تسعة وثلاثون حديثا.
الباب التاسع والعشرون ـ في نص رسول الله صلىاللهعليهوآله على وجوب التمسك بالثقلين من طريق الخاصة وفيه اثنان وثمانون حديثا.
الباب الثلاثون ـ في أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله المنذر وعلي الهادي في قوله تعالى : (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث.
الباب الحادي والثلاثون ـ في ان المنذر رسول الله ، والهادي أمير المؤمنين وبنيه الأحد عشر في قوله تعالى : (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ) من طريق الخاصة ، وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.
الباب الثاني والثلاثون ـ في قول النبي صلىاللهعليهوآله «مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها نجى» إلى آخر الحديث ، من طريق العامة ، وفيه أحد عشر حديثا.
الباب الثالث والثلاثون ـ في قول النبي صلىاللهعليهوآله «مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها نجى» إلى آخر الحديث ، من طريق الخاصة ، وفيه سبعة أحاديث.
الباب الرابع والثلاثون ـ في أن أهل البيت عليهمالسلام هم أهل الذكر ، وهم المسئولون في قوله تعالى : (فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) من طريق العامة ، وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب الخامس والثلاثون ـ في أن أهل البيت هم أهل الذكر وهم المسئولون في قوله تعالى : (فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) من طريق الخاصة ، وفيه أحد وعشرون حديثا.
الباب السادس والثلاثون ـ في أنّ أهل البيت هم الحبل الذي أمر الله تعالى بالاعتصام به في قوله تعالى : (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا) من طريق العامّة وفيه أربعة أحاديث.
الباب السابع والثلاثون ـ في أنّ أهل البيت هم الحبل الذي أمر الله سبحانه بالاعتصام به في قوله تعالى : (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا) من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.