الباب الثامن والثلاثون ـ في أنّ عليا أمير المؤمنين هو العروة الوثقى من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب التاسع والثلاثون ـ في أنّ الأئمة هم العروة الوثقى ، من طريق الخاصة وفيه ثمانية أحاديث.
الباب الأربعون ـ في أنّ الصراط المستقيم محمد وأهل بيته ، من طريق العامة وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب الحادي والأربعون ـ في أنّ الصراط المستقيم محمد وأمير المؤمنين والأئمة من طريق الخاصة ، وفيه أربعة وعشرون حديثا.
الباب الثاني والأربعون ـ في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) يعني محمدا وعليا وآل محمد ، وهم الأئمة عليهمالسلام من طريق العامة ، وفيه سبعة أحاديث.
الباب الثالث والأربعون ـ في قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) يعني النبي والأئمة ـ صلوات الله عليهم ـ من طريق الخاصة وفيه عشرة أحاديث.
الباب الرابع والأربعون ـ في ان ولاية رسول الله صلىاللهعليهوآله وولاية أمير المؤمنين بعث الله جل جلاله عليها النبيين في قوله تعالى : (وَسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنا) الآية من طريق العامة ، وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب الخامس والأربعون ـ في أن ولاية رسول الله صلىاللهعليهوآله وولاية أمير المؤمنين والأئمة بعث الله جل جلاله عليها النبيين في قوله تعالى : (وَسْئَلْ مَنْ أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ) الآية من طريق الخاصة ، وفيه ستة أحاديث.
الباب السادس والأربعون ـ في أنّ الأئمة الاثنا عشر أركان الإيمان ، ولا يقبل الله جل جلاله الاعمال من العباد إلا بولايتهم ، من طريق العامة ، وفيه ستة عشر حديثا.
الباب السابع والأربعون ـ في أن الأئمة الاثنا عشر أركان الإيمان ، ولا يعرف الله جل جلاله ، ولا رسوله إلّا بمعرفتهم ، ولا يقبل أعمال العباد إلّا بمعرفتهم وولايتهم والبراءة من أعدائهم ، من طريق الخاصة ، وفيه تسعة وعشرون حديثا.
الباب الثامن والأربعون ـ أنّ النعيم ولاية رسول الله ، وأمير المؤمنين ، وبنيه الأئمة في قوله تعالى : (ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ) من طريق العامة ، وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب التاسع والأربعون ـ أن النعيم ولاية رسول الله ، وولاية أمير المؤمنين ، وبنيه الأئمة في قوله