الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١١) (إِنَّما يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتى يَبْعَثُهُمُ اللهُ) |
٣٦ |
الأنعام |
٦ |
الاختيار النصب فى (الموتى) بإضمار فعل ، على تقدير : ويبعث الموتى ، ليكون معطوفان على (يستجيب) ، وعلى هذا يكون الوصل أحسن من الوقف على (يسمعون). |
(١٢) (قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ عَلى أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً) |
٣٧ |
الأنعام |
٦ |
بتشديد (ينزل) ليطابق قوله |
(١٣) (فَما كانُوا لِيُؤْمِنُوا بِما كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ) |
١٠١ |
الأعراف |
٧ |
لم يقل : كذبوا به ، فحذف الجار والمجرور ليطابق سياق الآية (وكذبوا فأخذناهم). |
(١٤) (فَانْبَجَسَتْ) |
١٦٠ |
الأعراف |
٧ |
أبدلوا من النون ميما ، لأن الميم يوافق الباء فى المخرج ، ويوافق النون فى الغنة. |
(١٥) (سَخِرَ اللهُ مِنْهُمْ) |
٧٩ |
التوبة |
٩ |
طابق به قوله «فيسخرون منهم» لفظا. |
(١٦) (إِنَّما بَغْيُكُمْ عَلى أَنْفُسِكُمْ مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا) |
٢٣ |
يونس |
١٠ |
كسرت العين من (متاع) تبعاً ل (أنفسكم). |
(١٧) (وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِياءُ) |
٧٨ |
يونس |
١٠ |
بالتاء ، لمجاورة قوله «أجئتنا لتلفتنا». |
(١٨) (وَأَخَذَتِ الَّذِينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ) |
٩٤ |
هود |
١١ |
أدخل التاء فى الفعل مع الفصل لمجاورة قوله : (كما بعدت ثمود). |
(١٩) (طَعامٌ تُرْزَقانِهِ) |
٢٧ |
يوسف |
١٢ |
بضم النون تبعا للهاء. |
(٢٠) (وَالْجَانَّ خَلَقْناهُ مِنْ قَبْلُ) |
٧٣ |
الحجر |
١٥ |
نصب (الجان) بإضمار فعل ، لأن قبله : (ولقد خلفنا الإنسان) |
(٢١) (فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ) |
٢٩ |
النحل |
١٦ |
دخلت اللام على (بئس) لمجاورة قوله : (ولنعم دار المتقين) |
(٢٢) (وَاللهُ أَعْلَمُ بِما يُنَزِّلُ) |
١٠١ |
النحل |
١٦ |
شدد لقوله : (قل نزله روح القدس). |
(٢٣) (وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ) |
١٢٧ |
النحل |
١٦ |
ترك النون من (ولاتك) لأن سياق الآية : (ولم يك) النحل : ١٢٠ ، بخلاف ما فى سورة النساء : ١٤١ فإنه بالنون. |
(٢٤) (حَتَّى تُنَزِّلَ عَلَيْنا) |
٩٣ |
الإسراء |
١٧ |
خصه ، ابن كثير بالتشديد لمناظرة قوله : (ونزلناه تنزيلا) الإسراء : ١٠٦. |
(٢٥) (وَما أَنْسانِيهُ إِلَّا الشَّيْطانُ أَنْ أَذْكُرَهُ) |
٦٣ |
الكهف |
١٨ |
بضم الهاء من (أنسانيه) للمطاقة ، على قراءة حفص. |