الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٢٦) (وَتَغْشى وُجُوهَهُمُ النَّارُ) |
٤٨ |
إبراهيم |
٢١ |
أدخل التاء فى الفعل مع الفصل ، لمجاورة قوله : (يوم تبدل الأرض) إبراهيم : ٤٨ |
(٢٧) (وَالْقَمَرَ قَدَّرْناهُ) |
٣٩ |
يس |
٣٦ |
برفع (القمر) ونصبه ، فمن نصب نظر إلى قوله : (نسلخ منه النهار) يس : ٣٧ ، ومن رفع نظر إلى قوله : (وآية لهم الأرض) يس : ٣٣ ، (وآية لهم الليل) يس : ٣٧ بفتح النون ، لتساوى : (المكرمين) من |
(٢٨) (إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ) |
٢٥ |
يس |
٣٦ |
بعده ، يس : ٢٧ ، و : (ترجعون) من قبله يس : ٢٢ |
(٢٩) (ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطاماً) |
٢١ |
الزمر |
٣٩ |
بفتح اللام تبعا للعين ، على قراءة ابن عامر. |
(٣٠) (وَيَعْلَمَ الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِنا) |
٣٥ |
الشورى |
٤٢ |
بفتح الميم من «يعلم» تبعا للام ، للمطابقة لفظا |
(٣١) (وَجَزاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُها) |
٤٠ |
الشورى |
٤٢ |
طباق على المعنى |
(٣٢) (أَتَعِدانِنِي) |
١٧ |
الأحقاف |
٤٦ |
بفتح النون ، تبعا للألف ، وطلبا للمطابقة ، |
(٣٣) (يُدْخِلُ مَنْ يَشاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمِينَ أَعَدَّ لَهُمْ) |
٣١ |
الإنسان (الدهر) |
٧٦ |
(والظالمين) منصوب بفعل مضمر ليطابق : (يدخل) ، على تقدير : يدخل من يشاء فى رحمته ويعذب الظالمين. |
(٣٤) (وَلا أَنْتُمْ عابِدُونَ ما أَعْبُدُ) |
٥٣ |
الكافرون |
١٠٩ |
لم يقل (من أعبد) ، لأن قبله : (ما تعبدون) ، يعنى الأصنام ، فجاء على الازدواج والمطابقة. |
٣ ـ الاسم : حمله على الموضع دون اللفظ
الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(١) (وَما مِنْ إِلهٍ إِلَّا اللهُ) |
٦٢ ٦٥ |
آل عمران ص |
٣ ، ٣٨ |
(إلا الله) رفع ، حمول على موضع : (من وما من إله إلا الله إله). وخبر (من إله) مضمر ، وكأنه قال : الله فى الوجود. ولم يجز حمله على اللفظ ، إذ لا تدخل «من» عليه. وهكذا جميع ما جاء فى التنزيل فى قوله (لا إله إلا الله) |