الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٢) (هَدْياً بالِغَ الْكَعْبَةِ) |
٩٨ |
المائدة |
٥ |
أى : بالغا الكعبة ، إضافة فى تقدير الانفصال ، أى : هديا مقدرا به بلوغ الكعبة ، ليس أن البلوغ ثابت فى وقت كونه هدايا. والحال هنا كالحال فى قوله تعالى وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها (١١ : ١٠٩) أى : مقدرين الخلود فيها. |
(٣) (ثانى عطفه) |
٩ |
الحج |
٢٢ |
أى : ثانيا عطفه ، والإضافة فى تقدير الانفصال ، ولو لا ذلك لم ينتصب على الحال |
(٤) (وَلَا اللَّيْلُ سابِقُ النَّهارِ) |
٤٠ |
يس |
٣٦ |
أى (سابق) النهار ، بالتنوين. |
(٥) (إِنَّكُمْ لَذائِقُوا الْعَذابِ الْأَلِيمِ) |
٣٨ |
الصافات |
٣٧ |
أى : لذائقون العذاب الأليم ، فالنية به ثبات النون ، لأنه بمعنى الاستقبال. |
(٦) (هَلْ هُنَّ كاشِفاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكاتُ رَحْمَتِهِ) |
٣٨ |
الزمر |
٣٩ |
هو فى تقدير التنوين ، دليله قراءة من نون ونصب (ضره) و (رحمته) |
(٧) (فَلَمَّا رَأَوْهُ عارِضاً مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ) |
٢٤ |
الأحقاف |
٤٦ |
أى : مستقبلا أوديتهم. |
(٨) (عارِضٌ مُمْطِرُنا) |
٢٤ |
الأحقاف |
٤٦ |
أى : عارض ممطر إيانا. |
(٩) (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرُ مَنْ يَخْشاها) |
٤٥ |
النازعات |
٧٩ |
التقدير (منذر) ، بالتنوين ، ولعله قراءة يزيد ، فقد قرأ بالتنوين. |
(ب) مضافا إلى المسكنى
(١) (وَاتَّقُوا اللهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلاقُوهُ) |
٢٢٣ |
البقرة |
٢ |
الهاء والكاف ، فى هذه الآيات ، جر بالإضافة ، وليس فى موضع نصب ، بحجة انتصاب «أهلك» ـ الآية الخامسة ـ إذ هى منصوبة بفعل مضمر ، وليست معطوفة على المضمر المجرور ، لأن الظاهر لا يعطف على المضمر المجرور. |
(٢) (فَلَمَّا كَشَفْنا عَنْهُمُ الرِّجْزَ إِلى أَجَلٍ هُمْ بالِغُوهُ) |
١٣٥ |
الأعراف |
٧ |
|
(٣) (لَمْ تَكُونُوا بالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الْأَنْفُسِ) |
٧ |
النحل |
١٦ |
|
(٤) (إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ) |
٧ |
القصص |
٢٨ |
|
(٥) (إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ) |
٣٣ |
العنكبوت |
٢٩ |
|
(٦) (إِنْ فِي صُدُورِهِمْ إِلَّا كِبْرٌ ما هُمْ بِبالِغِيهِ) |
٥٦ |
غافر |
٤٠ |
|