الآية |
رقمها |
السورة |
رقمها |
الوجه |
(٥٧) (وَلَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكانَ لِزاماً وَأَجَلٌ مُسَمًّى) |
١٢٩ |
طه |
٢٠ |
أى : ولو لا كلمة سبقت من ربك وأجل مسمى لكان العذاب لازما لهم. |
(٥٨) (يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ لا يَفْتُرُونَ) |
٢٠ |
الأنبياء |
٢١ |
أى : لا يفترون النهار ، فهو فى نية التقديم. |
(٥٩) (خُلِقَ الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ) |
٣٧ |
الأنبياء |
٢١ |
أى : خلق العجل من الإنسان |
(٦٠) (فَإِذا هِيَ شاخِصَةٌ أَبْصارُ الَّذِينَ كَفَرُوا) |
٩٧ |
الأنبياء |
٢١ |
«هى» ضمير القصة ، مرفوع بالابتداء ، و (أبصار الذين كفروا) مبتدأ ، و (شاخصة) خبر مقدم. |
(٦١) (هذا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَما بَدَأْنا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ) |
١٠٣ ، ١٠٤ |
الأنبياء |
٢١ |
إما أن يكون (يوم نطوى) منصوب ب «نعيده» ، أو بدل من الهاء. ولم يجز أن يكون منصوباب (هذا يومكم) ؛ فهو فى المعنى فى نية التقديم والتاخير. |
(٦٢) (لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئاً) |
٥ |
الحج |
٢٢ |
أى : لكيلا يعلم شيئا من بعد علم علما ، أى من بعد علمه ، فأخر ، عند الفراء. |
(٦٣) (ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعِيدُ يَدْعُوا لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ) |
١٢ ، ١٣ |
الحج |
٢٢ |
(ذلك) منصوب ب (يدعو) ، ويكون ، ذلك ، بمعنى (الذى) ، والجملة بعده صلة ؛ فهو فى المعنى فى نية التقديم والتأخير. |
(٦٤) (الَّذِي جَعَلْناهُ لِلنَّاسِ سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَالْبادِ) |
٢٥ |
الحج |
٢٢ |
وجه الرفع فى (سواء) أنه خبر ابتداء مقدم ، والمعنى : العاكف والبادى فيه سواء ، أى : ليس أحد هما بأحق من صاحبه ، ومن نصب أعمل المصدر عمل اسم الفاعل. |
(٦٥) (فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ) |
٣٠ |
الحج |
٢٢ |
أى : الأوثان من الرجس. |
(٦٦) (لَكُمْ فِيها مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ) |
٣٣ |
الحج |
٢٢ |
التقدير : إلى أجل مسمى إلى البيت العتيق ثم محلها ، ف «إلى» الأولى تتعلق بالظرف ، أعنى «بكم» ، و «إلى» الثانية متعلقة بمحذوف فى موضع الحال من «منافع» ، أو من الضمير ، أى : واصلة إلى البيت العتيق. |